الأوضاع الاقتصادية الصعبة الطاحنة التي سببتها سياسات حكومة الجمع والطرح التي لا وجود لها، والمتمثلة في وزير أول كل اهتمامه جمع 800 مليار ضرائب علي المواطن المنهك وغياب اي دور دعوي من أئمة المساجد واي دور رقابي من الآباء ..
تتوالي بين فترة وأخرى أحاديث لضباط سامين شغلوا مراكز حساسة في فترة معينة لاكن السر الكامن وراء خرجات الضباط لم يكشف حتي الساعة ولم يتسائل احد عن الهدف من ذالك ربما بسبب تشوق الموريتانيين للإطلاع علي ما خفي عنهم وراء الكواليس وربما هو شغف رواد التواصل الاجتماعي بنشر كل شيء .
ذات صباح من سنة 2024 استيقظت على تسجيل صوتي موغل في الكراهية والعنصرية للمدعو عبد الفتاح ولد اعبيدنا، نفث فيه سمومه وغله اتجاه مكون لحراطين: شتائم بكل البذاءات اللاإنسانية، المخزية والمحطة من إنسانية قومية لم تتسبب له بسوء، بل على العكس، مجموعة خدمته وخدمت آباءه وأمهاته، بل وخدمت جميع الشعب الموريتاني بلا من ولا كسل ولا فتور أو امتعاض.
1- بداية، لم يحقق الكي_انُ أي هدف من اهدافه، فلا هو أسقط النظام الايراني ولا هو احبط البرنامج النووي، ولا هو اوقف اطلاق الصواريخ،
2- حتى دقائق على بدء وقف اطلاق النار كانت ايران تدك الاراضي المحتتلة بوابل من الصواريخ المدمرة (كانت ضربة هذا اليوم مؤلمة ومريرة للكي_ان اللقيط حسب اعتراف قادته)،
لطالما تألمنا من مشاهد الدماء والموت في قطاع غزة، ولطالما احترقت أفئدتنا من بُكاء الثكالى والأيتام، لطالما أسماعنا لم تكن تقوى لجراحات تلك الأصوات، تلونت الصخور بدمائهم، أطفالٌ ينامون في المهد ويصحون على أكفانهم، و أمهاتٌ أنظارهن للسماء تترقب قدوم طائرات موتهن ،وآباءٌ يهرعون بأجسادِ أولادهم المدميةُ بحثاً عن مُغيث لهم في مستشفياتٍ مدمرة مكلومة بالجرح
لاجرم"أن أول من وجد أرضا مسيجة وقال هذه لي هو مؤسس المجتمع المدني" ذلك أن هذه الأرض أو المنطق التي نتحدث عنها في هذا السياغ ليست أرضا بوارا ولا سباخا بل غنية بثروات الباطنية والسطحية من مشاتل الخضروات الى حقول الغاز والنفط غير أن البعض يحاول أن يحولها مسيجة أو مفخخة بحقول المخدرات لأنها مستوطنة ومحتلة من قبل عصابات المافيا والجريمة المنظمة ولسان ح