
من الرجال الذين نفخر بهم ويمثلون هذا الوطن في وقت تقلدت فيه بلادنا رئاسة الإتحاد الإفريقي وافتتحنا فيه معبرا جديدا بين تيندوف وازويرات بعد إفتتاح معبر الكركرات بين الداخلة وانواذيبو سابقا ونشيد بجهوده الخبير اللغوي العالمي والدبلوماسي المتمرس إسلمو سيداحمد محمادة الذي خدم هذا الوطن دبلوماسيا ولغويا حيث صار مرجع العديد من المهتمين بتطوير لغة الضاد.