.شخصيا ولكوني من ولا ية اترارزة ومن مقاطعة غير مقاطعة أبي تلميت لا أجد مشكلة في ان يكون كل نصيب الولاية من التوزير واتمودير واتصندير واتبندير لأبناء تلك المقاطعة بل ولأي مقاطعة من الوطن أو حتي من خارج الوطن وذلك لعدة إعتبارات أهمها أنه لن أجد منفعة ولن يجدها اي مغبون مثلي من تولي اقاربي لأية مناصب قيادية ذلك أنهم في الهوى سواء وكل مسؤول كائنا
في الحظات التي تسبق الانهيار الكبير، غالباً ما تلجأ الأنظمة الفاسدة إلى طقوس التدمير الذاتي. وما نشهده اليوم في موريتانيا ليس مجرد صراع سياسي، بل هو مسرح دموي لآكلي لحوم البشر، وناهبي ثروات البلد عشرين سنة خلت حيث تنهش فصائل النظام بعضها البعض في معركة يائسة للبقاء على حطام سفينة تغرق.
ستشهد ولاية الحوض الشرقي ، وقفات جماهيرية حاشدة تحت شعار موحد هو “وفاءً للعهد " التعبئة مستمرة والجهوزية عالية”, من جميع أبناء القبيلة وقد تعكس هذه الوقفات، التي سشارك فيها الآلاف من أبناء القرى والمدن ، موقفاً شعبياً موحداً ومستمراً يشدد على الثبات على الدعم والمساندة للسيد ريئس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني الذي سيزورالولاية زيارة تعتبر من أه
لعل أحد الشاطرين من قليلي الموهبة، في زمان عتيق، لم يعتمد تماما على ضحكات الجمهور، بل استأجر عدة أشخاص، ودسهم بين المستمعين، بقصد أن يضحكوا بعنف بعد كل نكتة يقولها، طبعا جماعته تبدأ بالضحك الهستيري، والهدف طبعا هو نقل عدوى الضحك الى الجمهور من أجل انجاح العرض قسرا.
حكاية كتابٍ يتنقّل بين الأغنية والمعرض! . غدا، تحتضن نواكشوط أول معرض دولي للكتاب، في مشهدٍ يُعيد إلى الذاكرة زمنا خُيّل إلينا فيه أن الكتاب أصبح مشروع دولة لا زينة مناسبة. في عهد الرئيس الأسبق معاوية ولد سيدي أحمد الطايع، انتشرت “دور الكتاب” في ربوع البلاد، وارتفع صوت الفن يُغني للمعرفة: “يِلّ ذاك يوحل فكتابو”..
يعد المال العام ركيزة أساسية في بناء الدولة وتحقيق التنمية المستدامة، وهو احد وسائل تقديم الخدمات العامة وتحقيق الرفاهية المجتمعية، لذا، فإن أي اعتداء على المال العام يمثل انتهاكًا للأمانة الوظيفية، ومن أبرز الجرائم التي تهدد المال العام هي جريمة الاختلاس.