
.طالعتُ هذا العنوان اللافت والجاذب مؤخرًا، وعدتُ إليه مرارًا، وربما أكون – مع كثيرين غيري – عاجزًا عن فهم ما يجري في بلادنا هذه الأيام، وخصوصًا في هذا التوقيت بالذات. فقرار الحوار الوطني لم يأتِ نتيجة ضغط داخلي ولا خارجي، ومع ذلك يُخيَّل للبعض أنه غير ضروري، وكأن الهدف هو مجرد الإبقاء على “الوضع القائم” بكل مظاهره.












