لم أتردد وأنا أقرأ تدوينة المفتري والمسئ سيدي ولد اكماش التي تضمنت تحامل واضح علي شخص محمد محمود ولد احمد جدو عمدة عرفات.لكني تذكرت المقولة "لكل امرئ من اسمه نصيب" فالأسماء تحمل معاني ودلالات تؤثرعلى سلوك الشخص وتصورات المجتمع له،والسيد سيدي له حظ من اسمه فعلا.في الرد على بعض ما جاء في تدوينته ، وما أثار انتباهي هو أكاذيبه حول هذا الشخص.ليتحامل عليه
سيسبب التسريح الذي قررته حكومة ولد اجاي معاناة حقيقة لقرابة 13000 ألف أسرة موريتانية كان يعيل عليها أبوها أو ابنها.ضمن هذه القايمة حكومة ولد اجاي تتجاهل الاضرارالتي ستلحق بهذة الفئة من المواطنين الموريتانيين الذين وجدو أنفسهم علي قارعة الطريق بجرة قلم ولد اجاي تحمل رسائل سيئة لنظام ولد الشيخ الغواني تحت شعار الاصلاح ,ذالك الشعار الغائب في جوهره والحا
صحفي يدفع ثمن الحقيقة لقد غبت عن الساحة الإعلامية لفترة ليست بالقصيره بسبب الإعاقة، ولكني عدت واقفًا والحمد لله، رغم أنني فقدت بصري، و امتلكت عصا موسى التي قد تكون جيدة لتقويم المائل ولضرب المفسدين، وتعمل الآن بالاشتراك مع قلمي الصحفي.
يشهد المشهد السياسي في موريتانيا تصعيدًا خطيرا في الصراع المبكر على السلطة ومراكز النفوذ داخل القصر الرمادي
و تشير العديد من التقارير والتطورات الأخيرة إلى وجود صراع أجنحة داخل الرئاسة الموريتانية وحتى داخل المؤسسة العسكرية التي تعتبر تقليديا مركز النفوذ الأقوى في البلاد.
من أبرز الكتاب والصحفيين والاعلاميين في موريتانيا ، ومن الكوادر الصحفية في الاعلام الموريتاني ، عشق الصحافة حد الثمل – فكانت له كما يريد ، أنامله تتلاعب بالحروف والكلمات وكأنها تتراقص بين يديه لتعطي للجمل والعبارات التي يخطها دلالات ومعاني عميقة وذات أهمية ، لم يكن التحاقه بمجال الصحافة والإعلام محل صدفة أو لعبة حظ ، بل كانت رغباته تعبيرا عن مكنون مع
.طالعتُ هذا العنوان اللافت والجاذب مؤخرًا، وعدتُ إليه مرارًا، وربما أكون – مع كثيرين غيري – عاجزًا عن فهم ما يجري في بلادنا هذه الأيام، وخصوصًا في هذا التوقيت بالذات. فقرار الحوار الوطني لم يأتِ نتيجة ضغط داخلي ولا خارجي، ومع ذلك يُخيَّل للبعض أنه غير ضروري، وكأن الهدف هو مجرد الإبقاء على “الوضع القائم” بكل مظاهره.
في بحثنا المستمر حول موضوع مثير للجدل أو مادة للنشر، لم نجد سوى موضوع بات يشغل ثقافة الرأي العام هذه الأيام، وهو نتاج الحقل الإعلامي والتضييق على هامش حرية التعبير على صحفنا المستقلة في موريتانيا التي قد لا تجد من يتحدث عنها سوانا.
من هذا المكان، ومنذ ستة أشهر مضت، أشرنا في مقالنا "غزة العزة: حصن الصمود الذي لا يُقهر..." إلى حقيقة مؤكدة: أن غزة كانت ولا تزال مستنقعًا آسنًا للغزاة، وأن الحل الجذري لا يكمن إلا بيد الغاصب. ولقد كان كذلك.
خُصِّصت سنة 1988، في السنغال للتعبئة المُمنهجة ضد موريتانيا..
في 3 ابريل 1988م استقبل الرئيس السنغالي "عبدو ديوف" وفدا من المنحدرين من منطقة الضفة برئاسة"الشيخ منتقى تال" الذي يتزعَّم لوبي ضغط من "الهالبولار" الموريتانيين.