ليس من عادتي أن أمتدح أحداً إن لم أكن متأكداً من سويته وفضله وبصمته في الموقع الذي يشغله إن لم تكن بيدي دلائل دامغة أو عن دراية وليست رواية وعن قرب وكثب لا عن أقاويل..
عنما بدأ اليهود الهجرة الي فلسطين بدعم ابريطاني وأوربي ثانيا, اعلنوا بعد فترة قصيرة ان من فلسطين سوف يتم إعلان دولتهم التي سوف تحتضن كل اليهود المنتشرين حول العالم وحينها تم تسليح الشباب اليهودي المهاجر ليكوانوا عصابات تمارس القتل الممنهج والتهجير وكل ارض يحصلون عليها تصبح لهم.
كعربي تجري الدماء العربية الاصيلة في عروقي ، أجد نفسي في هذه الايام تائها مستقرقا في التفكيرمع الحزن والالم والضياع.وخيبة الامل في مواقف الشعوب العربية وانظمتها الفاسدة , لكن حينما افيق من هذه الافكار اجد نفسي فخورا بأداء المقاموة الفلسطينية وشعب غزة الصامد رغم معاناته التي لم احدث في تاريخ البشرية .
جماهيرنا الوفية في ساحل العاج اليوم على موعد جديد مع مبارات الفريق الوطني التي ستجمعه مع الفريق الجزائري الشقيق الذي نتمني له الفوز لكن ليس علي حساب فريقنا الوطني "المرابطون" السيدة مكفولة بنت آكاط تتمني أن يهدي الفريق الوطني الفوز للفريق الوطني.
الذهنية العملية في العشرية السوداء لم تتغير في وزارة النفط والطاقة علي ما يبدو وتكاد تكون واحدة ، حيث يكثرالظلم ويغيب التحكيم للقانون و للضميرالاخلاقي في التعيينات ، حيث موظفين منعو من التعيين بغير وجه حق رغم كفاءات وخبرات يمتلكونها. ليس بالأمر السهل على الاطلاق أن يقاوم الموظف ظلم يمارس عليه من قبل المسؤول الاول في وزارته او ريئس الجمهورية..
لاصوت يعلو فوق الأزمة الاقتصادية الخانقة، وبات لسان حال الغالبية العظمى الشكوى من ارتفاع أسعاركل شيء بدءا من العام الجديد
كان يتصورالبعض أنه مع بداية عام جديد أن تكون القرارات أكثر عدالة وكان ينبغى أن تتجه الحكومة إلى هذه الطبقات الهشة لأن أبسط قواعد العدالة أن ترحم العاجزين وأن تتجه إلى القادرين
خصني يوم أمس صديق قديم لي: من( أهل سر الحرف ) العارفين بما يدور فى الزوايا المظلمة لدولتنا العزيزة بنصيحة قال إنها لوجه الله ووفاء لتلك العلاقة التى ربطتني به ..
الفقر يُلاحق الموريتانيين رغم تنوع اقتصادهميعلق المواطن الموريتاني آمالا كبيرة علي بدء انتاج الغاز بعد اشهر قليلة حيث من المفترض أن ينعكس ذالك علي حصة الفرد من الناتج المحلي الاجمالي, لكن وزير الاقتصاد لايساوره شك أن الغاو الموريتاني لن يغير وضعية الاقتصاد كثيرا في القريب العاجل.
العام الجديد يوصد أبوابه ويرحل، ويترك لنا مساحات مكتظة بصور من المذابح المتنقلة من بيت لبيت، ومن شارع لشارع، ومن مدرسة لمدرسة، ومن مستشفى لمستشفى، ومن جامع لجامع آخر، ومن كنيسة لأخرى، هكذا تطارد صواريخهم وأدواتهم «الحديثة والذكية جدا»، كل الأرواح الواقفة في وجهها بلا سلاح سوى اليقين بأن الحق معهم..