لم تكن معركتنا مع هياكل المقاولة التي قتلت الصحافة الموريتانية مجرد ترف فكري، بل هي حرب وجود وفكر ضد "بيادر" تعيش على الاجترار كما تشترُّ الدابة كلاءها. لقد ظن هؤلاء الواهمون، بالتخفي وراء ادعائهم بالصحافة، أن فقداني للبصر سيجعلني لقمة سائغة لسرقاتهم، فتمادوا في بتر اسمي، وتشويه عناويني، والسطو على مقالاتي التي نُشرت في "موقع الإعلامي".










