هل من الانصاف أن يُعَيِّن المسؤول عن الوظائف العامة ـ وهو المؤتمن ـ ابنه أو ابنته او قريبه دون النظر إلى إستحقاقات وأولويات الغير ؟ وهل من الجائز ان تتضافر الجهود لمساعدة هذا المسؤول في هذا السبيل ، لأن هنالك فرصة للمصانعة سيأتي دورها للطرف الآخر ؟
يا أرض غزة الجريحة، تنزفين الألم والحنين، في عالم نسي كيف يكون إنسانًا، تغافل عن آلام الطفولة، وعجز عن حماية البراءة، أطفال غزة قصصهم ترسم صورة قاتمة لطفولة سُرقت في وضح النهار. يتحول اللعب والضحك إلى صرخات ودموع، ويصبح الحلم بالأمان مجرد خيال بعيد المنال. هم صغار في السن، لكنهم كبار في معاناة الحياة، يتحملون ما لا يطاق، ويكافحون في صمت.
هل شاهدنم “ياعرب اللسان” وحشية العدو الجبان وهو يقتل الابرياء من ابناء فلسطين اثناء افطارهم امام مدرسة “جباليا” في غزة وكيف سالت الدماء وارتقت الارواح الى السماء، واصيب من اصيب في وقت الافطار ، رجال ونساء اطفال وشيوخ وكانهم ينادونا في ساعة الافطار ويل للعرب من يوم قد غرب وويل لمن رضى او ارتضى او حاصر او قتل، وهل شاهد العرب حصار الصهاينة لمستشفى الشف
يخرج علينا بعض مسؤولي البيت الأبيض بين حين واخر ليوأكدوا المؤكد بتورطهم في حرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين من قتل للأطفال والنساء وهدم ألف مسجد على مصاحفها وتجويع وتعطيش المستضعفين فيها وكان آخر تصريح متلفز للسيد بايدن أكد فيه أن أمريكا لن تتخلى عن إسرائيل ولن تمنع عنها السلاح ذلك السلاح الذي يستخدم في قتل المستضعفين وإرهاب الأطفال ،ويبدو أن البي
لم يكن مصادفة وجود العديد من القوى العالمية المتصارعة على النفوذ في موريتانيا إن كان من خلال وجودها بشكل مباشر أو من خلال وكلاء لها في المنطقة عموما. العديد من الأسباب المباشرة وغير المباشرة كانت وراء تلك الاحداث المتلاحقة في المشھد السياسي منها ما هو جغرافي ومنها ما هو توزيع نفوذ ولكن السبب القريب القوي هو استكشاف الشركات العالمية في مجال النفط و
نحن في حيرة من امرنا هل نزعت منا انسانيتا ؟ تحتاج الأحداث في غزة إلى إجابات غير عادية ، إجابات لأسئلة كثيرة غامضة تختلف عن كل الأسئلة العادية ، أسئلة متورطة في الدم والمؤامرة الكبرى ، ماذا يجري في غزة ؟ وماذا يجري لهذا العالم ؟
الشرطة الوطنية رجال يواجھون تحديات ومخاطر كبيرة فى مكافحة الجريمة وحروب الإرهاب.
تضحياتهم بالروح والنفس.. والجسد والدم.. خير شاهد على ما يتكبدونه على مر الأيام والسنين فى مختلف المواقع.. رغم ضنك العيش الذى يعانونه مثل باقى العاملين فى الدولة وأجهزتها الحكومية..
يعيشها الطلاب الجامعيين بين تهميش وظلم واحتقار وعدم الاكتراث لمتطلباتهم ومتطلبات التعليم العالي الذي يعد من الركائز التنموية للبلاد ورافعة لها لما يعول عليه في المستقبل من التطور وتربية الأجيال وإنشاء قدرات بشرية قادرة على الخدمة والنهوض بالبلاد.
من الرجال الذين نفخر بهم ويمثلون هذا الوطن في وقت تقلدت فيه بلادنا رئاسة الإتحاد الإفريقي وافتتحنا فيه معبرا جديدا بين تيندوف وازويرات بعد إفتتاح معبر الكركرات بين الداخلة وانواذيبو سابقا ونشيد بجهوده الخبير اللغوي العالمي والدبلوماسي المتمرس إسلمو سيداحمد محمادة الذي خدم هذا الوطن دبلوماسيا ولغويا حيث صار مرجع العديد من المهتمين بتطوير لغة الضاد.