
ذات صباح من سنة 2024 استيقظت على تسجيل صوتي موغل في الكراهية والعنصرية للمدعو عبد الفتاح ولد اعبيدنا، نفث فيه سمومه وغله اتجاه مكون لحراطين: شتائم بكل البذاءات اللاإنسانية، المخزية والمحطة من إنسانية قومية لم تتسبب له بسوء، بل على العكس، مجموعة خدمته وخدمت آباءه وأمهاته، بل وخدمت جميع الشعب الموريتاني بلا من ولا كسل ولا فتور أو امتعاض.