
.في قلب الصمت الرسمي، وتحت غطاء “الإنصاف الإنساني”، يتحرك مشروع خطير، تقوده مجموعة سياسية عنصرية، تستغل مأساة آلاف المواطنين الموريتانيين الذين لم يحصلوا على وثائق مدنية، لتمرير خطة تجنيس موجّه، يُراد من خلالها إغراق الدولة بجاليات أجنبية مختارة، لا يجمعها شيء مع الوطن إلا مصالح من يقفون خلفها.