عرف المجتمع الموريتاني التقليدي ، شأنه في ذلك شأن سائر المجتمعات الأخرى، تسيبا و ظلما و تسلطا و كان لذلك تأثير ملحوظ على السلم داخله وعلى استباب الأمن و الطمأنينة بين كل مكوناته .
بعد اكتمال إيداع ملفات الترشح للاستحقاقات المقبلة واستعداد حملات المرشحين لحوض الحملات الانتخابية في ظرف يتطلع فيه الكل للحظة فارقة من تاريخ البلاد بعد سنوات من التنافر السياسي الحاد من المفترض تجاوز بعض المسلكيات التي تشكل ارتكاسا في التعاطي الديمقراطي وتشوش على سلامة المسار وتشل من التجاوب الإيجابي بين مختلف الأطراف الفاعلية في المشهد السياسيولعل ن
تأكد أخي غزواني بأنكم والله من انبل (أبنائنا ورجال أمننا البواسل من شرق بلدنا وفي كل بقعة من بقاع الوطن العزيز) تاج على رؤوسنا وفخرنا وعزنا ،فأنت سليل صفوة من مجتمع عرف بالعدالة والمسالمة والتسامح والتواضع ونكران الذات والجلوس دون المقام , إنك وسام شرف على صدور كل مواطن غيور على وطنه ..وكل من يتخلف عن دعمكم والتصويت لكم يكون قد فرط في مستقبل وطنه و
مسوؤلون كباروسياسيون بارزين مرغَمون على إضفاء شيءٍ من "المصداقية" على الصفقات المشبوهة لصالح مقربين من الريئس, فكانت الجهة الأقرب لهم في تنفيذ هذه الجرائم هم الوزراء والساسيون ومدراء "اسنيم" وصوملك" وميناء الصداقة وميناء انواذيبوا والموريتانية لطيران" عبر صفقاتها "والشركة الموريتانية للمحروقات " والبنك المركزي الموريتاني.هؤلاء هم مرروبعض من الصفقات
دعا القيادي في الأغلبية والنائب البرلماني السابق عن حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم إلى الغاء مذكرتي التوقيف الدوليتين بحق المصطفي ولد الامام الشافعي ومحمد ولد بوعماتو، واعادة فتح مركز العلماء وجمعية المستقبل بما يسمح للعلامة الشيخ محمد الحسن ولد الددو بمزاولة نشاطه العلمي والدعوي.
"ظاهرة التساقط على طريق الدعوة ظاهرة عامة وخطيرة ومتكررة وهي لذلك تستدعي التأمل والدراسة بعمق وتجرد وموضوعية لمعرفة أسبابها ومسبباتها ولاستكشاف العوامل الحقيقية التي تقف وراءها...
نؤمن إيمانا راسخا أن حب الوطن بدء يصعف عند الكثير من ساستنا الحاليين وعلي رأسهم رأس النظام محمد ولد عبد العزيز,وهذا يحتم علينا جميعا تقوية حب الوطن في نفوسنا وعند أبنائنا أبناء الغد, فعند ما يكون الوطن في خطر فكل أبنائه جنود. إننا ننتمي إلى أوطاننا مثلما ننتمي إلى أمهاتنا.الوطنية هي ينبوع التضحية. أينما رزق الإنسان فذلك موطنه.
متى يتوفق النهب المنظم و المبرر بإفطارات و عشوات لكم من حفنة من شذاذ الافاق. تارة تحت عنوان منتخبون .عمد كانو او رؤساء جهات. او نواب . ان كل المصروفات التى تصرف في هذا الشكل الذي يضم جل المنافقين و المتمرسين في نهب المال العام من ايام ولد الطايع الى يومنا هذا .!!!؟؟؟ الا يعلم ساكن القصر الرمادي ان تكلفة افطار واحد تكفي لبناء مستوصف او مدرسة .
استيقظت اليوم على نحو ألْــف كلمة حشرها الكنتي فى تدوينة من تدوينات الهزيع الأخير من الليل، حين تتجافى جنوب العُبَّاد عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقهم ينفقون، فيدلف الكنتي ينفق مما أنطقه الله به من كلمات سبابا وتخوينا للناس، وتعظيما لذاته المعقدة.