تعاقب على كرسى الرئاسة فى موريتانيا منذو استقلالها وحتى اليوم تسعة من الرؤساء كل منهم عمل مابوسعه من أجل إرساء وتدعيم بناء الدولة والحفاظ على تماسكها وتقدمها قدر المستطاع وكلهم معذورون فى ما أخفقوا فيه مشكورون فى ماوفقوا فيه ،
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أحاول فيها أن أكتب عن قائد عملاق, وسياسي لايشق له غبار ودرع صلب من دروع الوطن, لقد حاولت مرات عديدة أن أكتب خواطرعن السمات البارزة التي يتسم بها هذا الرجل ,وعن الإنجازات التي صنعها في فترة قيادته لقيادة الجيوش الموريتانية علي مدي عقد من الزمن , حيث أبهرت العدوقبل الصديق.لكنني كنت أشعر بأني لست في مقام الكتابة عن شخص أ
فى ظل هذه الأزمة اصبح زعماء العالم المتقدم عاجزين عن حماية شعوبهم من تفشي الفيروس القاتل الذي يحصد المئات يوميا من مواطنيهم لاحول لهم ولاقوة ,لكن الريئس محمد ولد الشيخ الغزاني رسم الابتسامة على جوه شعبه وبث الأمل فى النفوس المحبطة، وهذا ما حاول القيام به فى ظل أزمة فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، الذى لم يكتشف له علاج حتى الآن بينما راح ضحيته أكثر م
ثقافة التبرع سلوك حضاري لا يمكنه الاستمرار، إلا في المجتمعات التي تنعم بمستويات متقدمة من الثقافة والوعي والمسؤولية ، ونابع من التراث والتقاليد والأخلاق التي تربى عليها المجتمع ، ويعتبر الشعب الموريتاني من الشعوب السباقة ، لمد يد العون للدولة حين ما تكون هنا ك ضائقة حقيقة تمس من كيان البلد،
فيما قبلت بعض دول العالم وتبعتها الأمم المتحدة في الاستجابة لطلب إسرائيل بإلغاء تعريف الصهيونية كنوع من العنصرية، يؤكد رئيس برلمانها الأسبق أنه لا يوجد شيء يدعو صهيونية ليبرالية، مشددا على كونها وسيلة ما زالت تُستخدم للإقصاء والتمييز.
أقيمت صلاة الجمعة فى مساجد بالعاصمة خاصة المقاطعات الطرفية بعض الائمة غيرمعنيين مع الأسف بتعليمات الحكومة ولاحتى بفتاوى زملائهم ولايقدرون الظروف مهما كانت حساسيتها
ولايسهمون فى أية جهود وطنية لدرع إمفسدة وجلب مصلحة
كأنهم على هامش العالم والكوكب
منعزلون فكريا وثقافيا عن طاحونة تدورحولهم لتملأ العالم رعبا
نجرف العالم اليوم نحو الفوضى والغموض.. البشرية كلها تُحبس في نفق من الخوف.. والمخاوف تتزايد يومًا بعد يوم، وكأن هناك من يريد تأسيس “امبراطورية خوف” في العالم. هذه المخاوف لا يستطيع أحد السيطرة عليها، ولا يمكن تحديد من أين وكيف جاءت، وتنتشر بشكل غير متوقع بسبب هذا الغموض.
قال رجل الأعمال الموريتاني المصطفى ولد الإمام الشافعي إن مهامه الشخصية الضاغطة تتسبب في تأجيل عودته إلى البلاد، مشيرا إلى أنه يبارك "أجواء الانفتاح ولمِّ الشمل الذي يسود البلاد حاليا".
يها الإخوة والأخوات الأعزاء، أبناء موريتانيا العظيمة والجميلة، في هذه اللحظة بالذات، أنا أسعدُ رجلٍ على وجه الأرض. وكيف لا أكون سعيداً وقدماي تلامسان من جديد تراب وطني، بعد عشر سنوات طوالٍ من المنفى الإجباري وبالإكراه ؟ يمكن القول إنها كانت المحنة الأكثرَ إيلامًا في حياتي كإنسان. لقد افتقدتُ هذه الأرض كثيراً، وشدَّني الحنينُ لهوائها الدافئ!