قال ضابط الاستخبارات السابق، أحمد امبارك الإمام، إن "المخابرات الموريتانية في الثمانينيات، اكتشفت وجود علاقة بين بعض عناصر الجيش الموريتاني، والمخابرات السينغالية" نافيا أن تكون تلك العلاقة قد وصلت لحد تدبير انقلاب ضد الرئيس معاوية ولد سيد أحمد الطايع.