ذكرت مصدر مطلعة أن اقتياد الوزيرالسابق سيدنا عالي ولد محمد خونه من منزله، كان على خلفية تصريحات كاذبة وملفقة أدلى بها خلال مقابلة، تناول فيها ما وصفه بـ”تنازل موريتانيا عن جزء من أراضيها لصالح جمهورية مالي”، وهي تصريحات أثارت جدلاً واسعاً عبر منصات التواصل الاجتماعي.