محكمة الحسابات الجهة الوحيدة المختصة قانوناً بتحديد أخطاء التسيير، وقد خوّلها القانون اتخاذ عقوبات بحق من يثبت ارتكابه لهذه الأخطاء، من ردّ الأموال المختلسة إلى المنع من التسيير.

أعلن البنك الأفريقي للتنمية "BAD" عن منحة إنسانية طارئة بقيمة 500 ألف دولار لصالح موريتانيا، موجهة لدعم اللاجئين الماليين والعائدين والمجتمعات المضيفة لهم في ولاية الحوض الشرقي.

 في كلمته خلال النسخة السابعة من مؤتمر موريتانيد 2025 قال المدير العام للشركة الوطنية للصناعة والمناجم “سنيم”، محمد فال ولد اتليميدي، إن الدراسات أظهرت إمكانية وصول إنتاج خام الحديد إلى 45 مليون طن سنويًا بحلول عام 2031، من بينها 21 مليون طن ستأتي من الشراكات قيد التطوير.

عقد مجلس السياسة النقدية بالبنك المركزي الموريتاني اجتماعًا برئاسة المحافظ محمد الأمين الذهبي، استعرض خلاله التطورات الاقتصادية والمالية على الصعيدين الدولي والوطني.

وأشار المجلس إلى تراجع ملحوظ في معدل التضخم السنوي، الذي انخفض من 3 بالمائة في يوليو 2024 إلى 1.3 بالمائة في يوليو 2025.

في موريتانيا، تعتزم شركة "أورا إنرجي" الأسترالية الصغيرة البدء في تطوير أول منجم يورانيوم في البلاد في تيرس، شمال شرق البلاد، بحلول نهاية العام، ومن المتوقع أن يبدأ الإنتاج في عام 2027. الظروف مواتية، حيث تقترب العديد من مناجم اليورانيوم من نهاية عمرها الإنتاجي. كما أبدى البنك الدولي استعداده لتمويل الطاقة النووية، التي تُعتبر خالية من الكربون.

صادق مجلس إدارة صندوق النقد الدولي على قرار يقضي بمنح موريتانيا مبلغ 49.2 مليون دولار أمريكي في إطار برامج التمويل التي تجمع الصندوق بموريتانيا.

من المرتقب أن تصل أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال (LNG) من مشروع “السلحفاة الكبرى آحميم” (Greater Tortue Ahmeyim) إلى أوروبا، وتحديدًا إلى بلجيكا، يوم 20 يونيو الجاري، على متن الناقلة The British Contributor، وفقًا لما أعلنه محلل أسواق الغاز أليكس فرولي.

أعلنت شركة Aura Energy Limited، المدرجة في البورصة الأسترالية (ASX:AEE)، عن نتائج دراسة التصميم الهندسي الأولي لعام 2024 لمشروعها الرائد “تيرس” لاستخراج اليورانيوم في موريتانيا، والتي تؤكد جاهزيته لأن يكون منجمًا منخفض التكلفة وقريب الأجل للإنتاج.

أبحرت أمس الناقلة "British Sponsor"، وعلى متنها أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال من مشروع "آحميم"، المشترك بين موريتانيا والسنغال، متوجهة إلى قارة آسيا حسب بيانات شركة كبلر، التي لم تكشف عن الوجهة النهائية.

في عملية إستخباراتية نوعية بالتعاون مع CIA و FBI وبالتنسيق مع الأنتربول الدولي وإستخدام المسح بالأقمار الصناعية وتقنية الذكاء الإصطناعي وتخصيص تمويل مالي ضخم كما تم تسخير عدة طائرات أدرون للإستطلاع مزودة بكاميرات مراقبة وأجهزة إستشعار وتعقب عن بعد ،تمكنت فرقة من الجمارك من ضبط شحنة تقدر ب 30 طن من سيموه في بلدة (لمخيشبة) لعيون الحوض الغربي 2 كلم من ا