نبه كاتب فرنسي، في مقال له إلى مفاجأة يمكن ان تحدث فى الإنتخابات الرئاسية المقررة فى موريتانيا شهر يونيو القادم متنبئا بحدوث شرخ انتخابي كبير بفارق قد يكون وبالا على ولد الغزواني ويقلب الموازين لصالح كفة ولد بوبكر .
يبدو أن العد التنازلي للحملة الإنتخابية قد بدأ و اصبحنا علي أعتاب تلك الحملة التي سيتوقف علي نتائجها مصير بلدنا حفظه له من كل مكروه وإننا معشر داعمي مرشح الإجماع السيد محمد ولد الشيخ محمد احمد لتشرإب أعناقنا لي اللحظة التي يتم فيها اعلان فوز مرشحنا بنسبة تليق بتاريخ الرجل ومكانته، لكن طبيعة اللحظة التاريخية ومصيريتها وطبيعة الخصوم السياسيين وماكنتهم
ندد حزب تكتل القوى الديمقراطية بما أسماه “حملة الاعتقالات و الاختطاف التي دأبت عليها شرطة الجنرال لمواجهة النشطاء الشباب و كافة معارضيه”، في إشارة منهم لاعتقال عبد الرحمن ودادي و الشيخ جدو.
و أكد الحزب انه سيفرض اطلاق سراح الناشطين فورا، محملا السلطات الأمنية المسؤولية الكاملة عن سلامتهما.
شكرت أسرة أهل بونعامة كل المعزين لها في وفاة المغفور له بإذن الله تعالى المرحوم والدهم القاضي ديدي ولد بونعامة، وجاء في رسالة الثناء والشكر التي تقدمت بها الأسرة ما يلي:
من المعروف والمنطقي عند الأغبياء والمتخلفين سياسيا أن من لم يستطع تحمل مسؤولية وتسيير المشروعات الصغيرة لن يستطيع بالطبع تسيير المشروعات الكبيرة ، فزعماء معارضتنا الموقرة لم يستطع أي منهم تسيير حزبه الذي لم يتجاوز منتسبوه أكثر من عشرين ألف منتسب، ولم يستطع أي منهم أن يستمر على «مبادئه» المعبر عنها خلال مسيرته «النضالية»، ولم يستطع
يبدو أن موريتانيا بدأت تنتقل من الاستبداد العسكري إلى "الديمقراطية العسكرية" التي نستعملها هنا، بمعنى المرحلة الانتقالية من الحكم العسكري إلى الحكم المدني التي يقودها عسكريون يملكون حاسَّة سياسية.
يبدو الاشكال اشكالا فلسفيا بالدرجة الأولى، حول العلائق التي طالما شكلت ثنائية لكثير القول والتحليل في الوسائل والتقديرات وضرورات الحتمية التاريخية التى تفرض نوعا من المغايرة والانقياد أو الفعل المتزن في إطار المقاربات المعاصرة.