أولويات الموريتانيين اليوم ليست المأمورية الثالثة ، ولا تغيير الدستور سنة انتخابات رئاسية مصيرية2019، ولا البحث في صراعات الأغلبية سواء سحروا الناس أو روجوا لغلمان الفساد.
تشهد الساحة الوطنية حاليا تحركات يقوم بها بعض الموالاة للمطالبة بخرق الدستور للسماح بمأمورية ثالثة لرئيس الدولة محمد ولد عبد العزيز ويبررون سعيهم هذا بحصيلة إنجازاته خلال عشرية حكمه (2008 ـ 2018)، التي يصفونها ب”العظيمة” ويؤكدون على “ضرورة بقائه في الحكم من أجل مواصلة مسيرة البناء الوطني التي بدأها منذ بداية حكمه”، حسب تعبير هؤلاء.
محمد عبد الله ولد محم رجل من اسماسيد تزوج بامرأة تدعى إفيت منت اكبار رزق منتصف الستينات في مدينة بوتلميت بولد أسماه سيدي محمد شب وترعرع بين أزقة الحي العتيق في مقاطعة لكصر، وحين شب عن الطوق انخرط فى تنظيم الإخوان المسلمين تأثرا بابن عمه محمد عبد الرحمن ولد برّو وقضاء لحاجة فى نفس عبدو محم والسجاد ولد اعبيدنا الناشطين فى الجمعية الثقافية ، تعرف على كت
من أخطر المآزق التي وقعت الشعوب العربية و الإسلامية فريسة لها خلال العقود الأخيرة المنصرمة مأزق المخيلة الاستبدادية للنخب ،و ما فرخته من نماذج و عقائد و نزعات، ظلت تراوح بين عبادة الشخصية و نرجسية النخب.
توجه وزير الدفاع محمد ولد الغزواني منذ يومين للالتحاق بالرئيس محمد ولد عبد العزيز ورئيس البرلمان الموريتاني الشيخ ولد بايه، في عطلته في باديته في بير ام اغرين.
تشهد العلاقات الموريتانية الإيرانية , في الوقت الحالي اختبارا جديدا لقيا س مدى صلابتها أمام التحديات التى تواجه الدولتين في المنظومة الدولية . وربما يعد هذا الاختبارأكثرهم صعوبة وتعقيدا، ففي الوقت الذي تسعي فيه جمهورية ايران الإسلامية إلي امتلاك العلم والمعرفة التي
شهدت السنوات الأخيرة عزوفا ملحوظا عن اللغة العربية ، وهجرا لها ، ومقاطعة من بعض الطلاب والأساتذة والمعلمين وحتى من القائمين على العملية التربويةأنفسهم، والمؤسسين لها،والواضعين للخطوط العريضة ، و الخطط المستقبلية للبلد بشكل عام.
لا يخفي علي لاأحد أي كانت سذاجته اوبساطته ادراكه لمايجري لحجاجنا من اهانة واستخفاف وحقارةمن طرف الوفد الرسمي الذي يتولي الإشراف علي حجاج الميامي ناكل الوعود التي تعهدت بها لجنة الحج وقت الدفع تتنافي مع الوقع الذي يجسد علي الأرض علي جميع الأصعدة,ابتداءامن ساعة المغادرةوحتي العودة .