ثمّة تطورات درامية عديدة فاجأت الرأي العام الوطني خلال الأيام الماضية بعد فرز لوائح حزب الانصاف الحاكم ، وخلقت حالة من البلبلة. وربما تكون حسَنَتها الوحيدة أنّها حرّكت المياه السياسية الراكدة، فانتعش المناخ العام بالشائعات والروايات والتحليلات .
أغرب ما فى (الديمقراطية) الموريتانية هو كون الشعب فيها هو آخر من يراهن عليه المترشحون للانتخابات وآخر من يسعى لإرضاءه واستمالته...فى هذه الانتخابات التى على الأبواب تم تجاوز السياسيين أيضا وأصبح الصراع على كل الجبهات بين لصوص المال العام وتجار السموم ومن تبعهم من ذرياتهم باثم...والله المستعان
هل وصلت ألمانيا إلى هذه الدرجة من الانحطاط بعد أن كانت نموذجًا لعالم التطور والحداثة والإنسانية والحقوق والمعرفة واحتلت عرش أوروبا علي مدي عقود في جميع مجالات التقدم والأزدهار؟لكن لسوء الحظ ، تغيرت وجهة نظري بالأمس عنها عندما كنت هناك أثناء عملية دخول أرقى وأعتي واعتق وأعرق جامعة ، بها وهي جامعة والتي تأسست عام 1472 م في مدينة ميونيخ الساحرة حيث
أصعب ما كان يتوقعه نظام الاحتلال في فلسطين ككل سنة وككل عام هو “انتفاضة رمضان” في القدس وما ينجرُّ عنها من تبعات أمنية صارت تمتد إلى غزة وحدود لبنان الجنوبية، غير أن خشيتهم هذه المرة زادت طينتها بلة انتفاضة الشارع الداخلي من جراء الانقسام البنيوي في منظومة الاحتلال العنصرية.
وساسة محنطين في مناصبهم جاثمين علي مصائر شعب منكوب
نواب العشرية كما سميتموهم نواب المؤمورية الثالث كما تعلمون نواب تغيير الدستور وجمع تواقيع كما يصفون سميهم كما تشاء المهم انهم علي قلوب هذا الشعب جاثمين وفي مواقعهم محنطين نعم
لقد تقدم السيد الرئيس محمد ولد الشيخ القزواني ببرنامج واضح للشعب الموريتاني ابان حملته الانتخابية على شكل تعهدات( موثقة .)..وعلى أساس تلك التعهدات ولاعتبارات أخرى تم انتخابه...
ما طرأ بعد ذلك من( مستحدثات )حذرنا منها فى البداية وطالبنا بعدم اللجوء اليها (ونحن الذين كنا نعارض النظام السابق.) ...
تحتاجُ طبقة حُرَّاس المَظاهر دومًا إلى من يُدافع عنها، ويُشرِّعها بالصَّوت والصُّورة،.. لكن أيضًا بالقلم،.. والمرعبُ أنَّ القَلَم أداةٌ نبيلةٌ ومقدَّسة، أقسمَ بها ربّ العِزَّة والكَمال، وخُطَّ بها اللّوح المحفوظ، وحَمل اسم سورة في القرآن.. وقد دنَّسه المدوّنون بما يُسْطرون من رخيص التَّناقض (بعضهم).
لم تشهد موريتانيافى تاريخها القديم والحديث اجماعاوطنيا شاملامليئابالحزن والالم والاسى الافى قضية المرحوم الصوفى ولدالشين ومن اهم اسباب هذاالاجماع الوطنى الحزين بشاعة مالحق به من ظلم شنيع بلاسبب يبررحجم الماساة ، الاان القبض علىكل الجناة وقيام العلاقة السببية بين فعلهم ونتيجة القتل ومضى السلطات قدما فى تقديمهم للعدالة خففت من الم هذه المساة الوطنية ال