
يبدو أن المعارضة الموريتانية بدأت تنهي مهادنتها لنظام الرئيس محمد ولد الغزواني بعد ستة عشر شهرا من التغاضي عن سياساته، وهو موقف دفع له تساهل الرئيس الغزواني في تغيير سياسات سلفه، مضافا لعودة سلفه محمد ولد عبد العزيز للساحة السياسية “منقذا”، حسب قوله في خرجاته الإعلامية الأخيرة.