
بعد ثلاثة أسابيع من حسم الرئيس محمد ولد عبد العزيز لمرشح السلطة المحتمل للانتخابات الرئاسية المقبلة، لاتزال دوائر فاعلة فى صنع القرار ترفض إعلان موقفها من ترشيح الرجل، بل إن البعض جاهر بنيته خوض غمار الانتخابات الرئاسية، بغض النظر عن موقف الرئيس وحدود مرشحه.