ألغت أحزاب في المعارضة الموريتانية مظاهرة دعت لها سابقا واختلفت على السير بالتنديد في تنظيمها بعد ما سبق أن قررت تنظيمها، اليوم السبت، للمطالبة بفتح تحقيق في عمليات نهب وفساد تقول إنها وقعت خلال سنوات "عشرية" حكم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
بعد كثير من الشد والجذب والتوتر بين القيادات الحزبية داخل هرم حزب الأتحاد من أجل الجمهورية (الحاكم).حددت لجنة تسيير الحزب "حددت يومي 28 و29 ديسمبر الجاري موعدا لاستئناف المؤتمر الثاني العادي للحزب، والمعلقة أعماله منذ الثاني من مارس الماضي".
قال بيان صادر عن وزارة الداخلية واللامركزية إن دوريات مخفر السوالموريتانية اثر تمشيطم للحدود البحري عثروا على جثث وناجين من ضمنم نساء بلغو 150 الى 180 فردا من ضمنهم شباب مابين 20 إلى 30 سنة كانوا على متن قارب كانوا في طريقهم الى اسبانيا.
وفي ما يلي نص البيان الذي حصلت وكالة الاعلامي على نسخة منه:
في مقابلة مع صحيفة لموند الفرنسية الواسعة الأنتشار قال الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني أن هناك فجوة بين "رؤانا وتقديراتنا من موقف معين" في إشارة إلى خلافاته مع الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز.
كشفت مصادر قريبة من القصر الرمادي "لوكالة ا‘لاعلامي " أن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني "أجرى مباحثات مطولة مع سلفه الرئيس السابق للبلاد محمد ولد عبد العزيز، في القصر الرئاسي وليس في منزل ولد عبد العزيز كما كتبت بعض الصحف الأجنبية والوطنية , ".
قالت الصحيفة أن الرئيس ولد الغزواني اجتمع اجري مباحثات مطولة مع الرئيس السابق للبلاد محمد ولد عبد العزيز، بمنزل الأخير في العاصمة نواكشوط، استمرت 3 ساعات.
قالت مصادر طبية في مدينة الاك عاصمة لبراكنة أن وزيرة الاسكان والعمران السيد خديجة بنت بوكه دخلت مستشفي الاك ظهر اليوم بعد شعورها بالم شديد في الرأس بينما كانت في طريقها إلي ولاية سيلبابي التي يزورها الريس .وقد احتجزت لساعات في المستشفي و كشف الأطباء أن الوزيرة تعاني من الشرقية .وقد تابعت الوزيرة طريقها إلي سيلبابي.