استدعت السلطات السنغالية أمس السبت السفير الأوكراني في داكار يوري بيفوفاروف، احتجاجا على ماوصفته بدعمه "للانتصار الذي أعلنت المجموعات المسلحة الأزوادية مؤخرا، تحقيقه ضد الجيش المالي ومجموعة "فاغنر".

عاد وزير الخارجية الإيراني السابق محمد جواد ظريف، المعروف بـ"مهندس الاتفاق النووي الإيراني"، إلى الساحة السياسية مجددا، بعد توليه منصب مساعد الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية، مكلفا بمراقبة التطورات الوطنية والدولية وتحقيق أهداف الدستور.

الاناضول: الاعلامي:  أعلنت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) الأربعاء اغتيال رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية مع أحد حراسه الشخصيين في غارة إسرائيلية في طهران.

استهدفت غارة اسرائيلية الثلاثاء مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت، معقل حزب الله، وفق ما أفاد مصدر مقرب من الحزب وكالة فرانس برس، بعد ثلاثة أيام من توعّد إسرائيل بالرد على هجوم دام في الجولان المحتل نسبته الى التنظيم اللبناني.

أقرت قوات "فاغنر" الروسية العاملة في مالي بتعرض مقاتليها لهجوم مسلح من قبل مقاتلي الخرمات المسلحة المالية قرب "تينزاوتين".

أفادت أجهزة الإسعاف الإسرائيلية، السبت، بأن 11 أشخاص قتلوا وأصيب 34 آخرون في قصف صاروخي على الجولان المحتل، اتهم الجيش الإسرائيلي حزب الله بتنفيذه، فيما نفى الأخير ذلك.

وأكد الجيش الإسرائيلي أن صواريخ أصابت عدة مواقع في مرتفعات الجولان السورية المحتلة، وأصاب أحدها بلدة مجدل شمس التي تقع على حدود لبنان والأردن.

تحت عنوان: “اللقاء البارد بين كامالا هاريس وبنيامين نتنياهو”، قالت صحيفة لوفيغارو الفرنسية إن كامالا هاريس أدركت أثناء استقبالها بنيامين نتنياهو يوم الخميس في البيت الأبيض أنها تخضع لمراقبة مزدوجة.

 احتج مئات من الناشطين اليهود الذين تجمّعوا داخل الكونغرس الأمريكي ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قبل خطابه أمام الكونغرس وعبّر المتظاهرون، مساء الثلاثاء، عن مطالبتهم بوقف إطلاق النار في غزة عبر وضع لافتات على الأرض كتب عليها: “أوقفوا إطلاق النار الآن”.

 استمرارًا للنهج الإسرائيلى الغاشم الذى لا يعترف بالقوانين الدولية ولا بمواثيق الإنسانية، فراح يضرب عرض الحائط بجميع القرارات الدولية والمواقف المستنكرة لأفعال العدوان الغاشم على الشعب الفلسطيني.

قالت وكالة مراقبة تغير المناخ بالاتحاد الأوروبي، إن يونيو حزيران الماضي كان الشهر الأشد حرارةً على الإطلاق. 

وحسب الوكالة، فقد جاء ذلك ضمن سلسلة من درجات الحرارة الاستثنائية التي قد تجعل عام 2024 العام الأشد حرارةً.