
تواصل حكومة الاحتلال حربها التهويدية ضد مدينة القدس المحتلة مستهدفة المسجد الأقصى في سابقة الاخطر من نوعها، وسط تخاذل دولي ملحوظ ويعد هذا التصعيد جزء من سياسة الاحتلال الرسمية المألوفة والمكشوفة التي تقوم على توظيف المناسبات والأعياد الدينية لتحقيق أطماعها الاستعمارية التوسعية العنصرية، وتواصل عصابات المستوطنين استغلالها المناسبات الدينية اليهودية لا