عقب نهاية فعاليات المؤتمر الصحفي الذي انتهى قبل قليل من باحة القصر الرئاسي بالعاصمة نواكشوط، ناقش الصحفيون المشاركون مع الرئيس مشكلة الاشهار والدعم المؤسسي للصحافة.

أقدمت سلطات الهجرة الامريكية على ترحيل مواطن موريتاني، بعد 17 سنة من العيش فيها.

ونقل موقع "المشاهد" الموريتاني عن جمارك الهجرة الامريكية، أن المواطن الموريتاني صمبه جاغانا، فشل في تقديم اوراق اللجوء بعد سنة من قدومه الى الولايات المتحدة الامريكية.

دخل الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز منذ لحظات باحة منتدى النقاش المعد للمقابلة الصحفية التي سيجريها الان في القصر الرئاسي استعدادا لفعاليات المؤتمر مرفوقا بالوزير الاول يحي ولد حدمين ورئيس الحزب الحاكم سيدي محمد ولد محم وقد جلس على طاولة تضم كلا من رئيس الوزراء ورئيس الحزب الحاكم والمرشحة الاولى على لائحة النساء المهندسة ميمونة بنت احمد سالم وا

 باقتراب انتهاء الحملة أحست عرفات بالأهمية الحاسمة للوقت , فبادر الحزب فيها منسقية ومرشح العمدة محمد محود ولد احمد جدو   وفاعلين ووجهاء ومناضلين بمراجعة شاملة لسد النواقص ومعالجة الاختلالات , والى توجيه الاعلامي الحزبي , بما سيمكن من النفاذ الي الناخب , مما جعل الحملة في أيامها الأخيرة بعرفات تعيش حالة استنفار منقطعة النظير كان لها الأثر الايجابي الب

أكدت مصادر إعلامية مطلعة ان الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز قرر عقد مؤتمر صحفي الليلة في ختام الجولة التي قادته إلى عواصم الولايات الداخلية.

وسينظم المؤتمر الصحفي الليلة في قصر المؤتمرات بالعاصمة نواكشوط.

تناقلت شبكات التواصل الأجتماعي نقلا عن مصادر طبية الأشتباه في موظفين من فرقة العاملة في المعبر الحدودي مع  الجزائر، وعلى وجه السرعة، نقلا إلى المستشفى، بعد الاشتباه بإصابتهما بداء الكوليرا الذي يضرب عددا من مناطق الجارة الجزائر.

تأثرت حملة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية (الحاكم) من ضعف التغطية الاعلامية التي كلفت بها لجنة اثبتت عجزها المطلق بفعل اعتمادها معايير الزبونية والمحاباة في الاختيار الغير موفق للمؤسسات الإعلامية المبرمجة لتغطية الحملة.

الرئيس يعود إلى القصر الرمادي في نواكشوط، بعد جولته بالزي الذي استعرضه في الداخل..!!

وصل الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم إلى القصر الرمادي في نواكشوط بعد اختتام زياراته لولايات الداخل حيث قام بالتعبئة لصالح لوائح حزب الاتحاد من أجل الجمهورية.

لقد مرت عشر سنوات وشعبنا يرزح تحت نير ديكتاتورية وحشية لا تعرف الرحمة.، عشر سنوات و موريتانيا مختطفة من قِبل متمرد استولى على البلاد بانقلاب عسكري لإقامة حُكم شخصي متسلط، وللاستحواذ على ممتلكات الدولة وموارد الأمة.

عشر سنوات من انتهاك حرياتنا وتعرُّض مواطنينا لأبشع الإهانات من طرف الشرطة السياسية.

وصل  رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز، مساء امس الثلاثاء، إلى مدينة نواذيبو المحطة الأخيرة ضمن سلسلة الزيارات التي قام بها لعواصم بعض الولايات الداخلية.