
يبدو أن وراء الأكمة ما وراءها فيما يخص قرار تأجيل القمة العربية الذي اعتبره البعض أمرا مخجلا يدعو للأسى والغضب معا.
فماذا يدور في قصور الحكام العرب ملوكا ورؤساء وأمراء؟
وماذا في جعبتهم من مفاجآت؟ وماذا عسى أن يكون رد الشعوب؟
وهل ستكون القمة الخماسية بالرياض بديلا للقمة العربية التي يرجح تأجيلها لأجل غير مسمى.











