الاتصالات بين إسرائيل وحماس والوسطاء في مصر وقطر ما زالت مستمرة في قنوات موازية: في القناة الأولى، السرية، ثمة شخصيات رفيعة من الاستخبارات الإسرائيلية في قطر ومصر تناقش بشكل مفصل ويومي شروط إعادة المخطوفين. في الوقت نفسه، تبين وسائل الإعلام مفاوضات علنية مليئة ببالونات الاختبار واستعراض العضلات اللفظي وترتكز إلى منشورات دقتها محل خلاف.