
بات حزب “العدالة والتنمية” (مرجعية إسلامية)، قائد الائتلاف الحكومي في المغرب، محط سجال حاد منذ أن قررت الرباط، في 10 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، استئناف العلاقات مع إسرائيل.
فأدبيات الحزب، ومنذ تأسيسه عام 1967، تقوم على رفض أي تطبيع مع إسرائيل، بل وتقدم فريقه البرلماني، رفقة ثلاثة فرق أخرى عام 2013، بمقترح قانون لتجريم كافة أشكال التطبيع.












