
تزايدت بشكل لافت وتيرة الصراع بين قيادات نافذة في نظام الريئس محمد ولد عبد العزيزالذي اعتبر ديمومة الصراع تصب في صالحه,حيث أستفحل الصراع حتي وصل إلي رأس الحكومة.وبدأت تأخذ أشكالاً عنيفة، أبرزها التصفيات الوظيفية فقد قام ولد حدمين بتصفية عشرات الموظفين الأكفاء بحجة أن تربطهم علاقة قرابة أومصاهرة أو صداقة مع الوزير الأول السابق مولاي ولد محمد لقظف الذي