السيد المستشاراحمد هناك خيط رفيع بين النصح والإيذاء والتلفيق.فإ إسداء نصائح غير مطلوبة من صاحبها ربما لاتكون مستحبة عند البعض وهذا ينعكس علي صاحب النصيحة سلبا لامحالة كما يسبب له قدرا كبيرا من الاحباط.
اثارت صوتيات تداولها مدونون وناشطون في شبكات التواصل الموريتانية جدلا واسعا، خصوصا بعد أن تم عزل صاحبها من منصبه اليوم في اجتماع مجلس الوزراء، وهو إطار شاب وشقيق الوزيرة الناها بنت هارون ..وهنا ننشر ملاحظات لإطار يمتاز ببعد نظر وعمق ..وما كتب رأينا أنه من أفضل ما تم نشره حول الموضوع:
إنّ من تتبع تاريخ موريتانيا القديم ، واستعرض المواقف الحاسمة لبعض رجالها فإنه سيرى على رأس كلِّ قضيةٍ و كلِّ أزمةٍ, تهدد كيان الأمة، وتتحدَّى شرفها وكرامتها رجلاً من العصاميين يستولي على قلبه الحزن، والاهتمام بهذه الحالة، فيذهل عن نفسه وأهله، و يهجر راحته ولذّته، وتتلخَّص الحياة عنده في حلِّ هذه الأزمة، وفضِّ هذه المشكلة، فلا يقرٌّ له قرار، ولا يهدأ
محمد محمود ولد احمد جدو رجل جمع بين السياسة والإنسانية والاخلاص للوطن والمواطن الضعيف ، فالتفت حوله جموع غفيرة،من فئات مختلفة من الشعب الموريتاني , واعتبره قائداً ورمزاً وطنياً يسيرون خلفه - باطمئنان - وثقة"...
مصالحة، وعمل، وبنى تحتية، واستراتيجية أمنية لا تخطؤها العين.. هكذا قص فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، شريط حكمه للبلاد، على متن ترسانة تعهداتي، التي توجه بكلمته المشهودة "وللعهد عندي معنى".
يُعدُّ التملقُ مرضًا أخلاقيًّا مُزمنًا، يصيب الموظف الموريتاني الفاشل و المثقف الغير قادرعلي تغيير واقع معين , فبه تُخرقُ المبادئ لمجرد اللهث وراء المنفعة الذاتية؛ للحصول على ما أيرِيدُ بدون تعب أو جهد، بل الأدهى والأمرُّ أن بعض المظفين أصبح التملقُ عندهم مبدأً، ويعتبرون ما يتحقق من هذا الفعل المذموم إنجازًا ونجاحًا وهذا ما دأب عليه بيت الله مع جميع
بعد إدانة مديرالأمن السابق الجنرال بوعزة في وقت سابق بـ 16 سنة حبسا نافذاوتجريده من رتبة جنرال الي جندي من طرف القضاء الجزائري علي خلفية ضلوعه في الفساد وتهم الثراء الغير مشروع..
يقال: حَصْحَصَ الشيء، إذا ظهَر بعد خفاء، أو تبيَّن بعد كتمان على هذا فإن (حَصْحَصَ الحق) لا تعني مجرّد ظهور الحقّ، وإنما تعني ظهوره بعد خفاء وكتمان ن كلمة (حَصْحَصَ) فيها إيماضٌ لأهل الحقّ، أن لا ييأسوا من ظهور الحقّ مهما طال تَغْيِيبُه عن الناس، ومهما تفنّن أهل الباطل في كتمانه وإخفائه، ومهما طال ظلام السجن والمنع والقهر، ومهما بذلوا من مال وجهد وكي
قالت الباحثة الأمريكية كريستين سميث ديوان إن التصعيد الأخير في العنف الإسرائيلي الفلسطيني بعد توقيع اتفاقيات التطبيع بين إسرائيل وأربع دول عربية كان بمثابة اختبار مبكر غير مرحب به لشركاء إسرائيل الخليجيين الجدد، مشيرة إلى أن قطع العلاقات لم يكن خياراً للبحرين أو الإمارات، ولكن الأزمة كشفت الحقائق الصعبة وزادت من التكاليف السياسية في الداخل وفي المنطق