بدأ ت الأفاعي تخرج من جحورها بعد ما كانت تخبئ السم في العسل للرئيس محمد ولد عبد العزيز.فبعد ماتأكدت هذه الأفاعي أن الرجل سيغادرالسلطة لامحالة بدأت بمطالبة الريئس المقبل بالتحقيق معه ومع عائلته في قضيا فساد كبير ونهب واستقلال السلطة لصالحه انطلاقا من مبدء من أين لك هذا .كان ذالك في لقاء احد المرشحين البارز ينن مع جماعة من السياسين كانت من أكبر الجما
قال الأستاذ ابراهيم فال أنه تقديم بشكوى أمام وكيل الجمهورية ضد قاضي متقاعد أشهر في وجهه مسدسا محاولا قتله .تفاصيل هذه القضية فإن المحامي اكتشف زواجا ثانيا لزوجته المجندة مع ضابط من الجيش ،وهو مايكشف أنها كانت بزوجين من بينهم المحامي وقد رفضا الاعتراف بحملها الذي وصل شهره السابع وبعد عرض هذه القضية على محكمة لكصر أحالتها الى وكيل الجمهورية لتوفر طابع
أصيب مخنث في السنة الماضية بمشاكل نفسية دفعته إلى البوح بأسرار في غاية الوقاحة عن وزراء وضباط كبار في حقبة ولد الطائع من ضمنهم مسؤولين كبار في الظرفية الحالية.