بعد لقائه مع ريئس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني قال المفكر العربي أحمد المسلماني المستشار السابق للريئس المصري إن “الرئيس الموريتاني يقود بلاده في أوقات مهمة وهو خير من يستمع له في شؤون المنطقة”.

وأضاف أنه، “من الصعب فهم المنطقة دون أن تستمع إلى الرئيس الموريتاني”.

الأزمة الليبية هي التي ركز عليها الريئس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني اليوم في كلمته التي ألقها أمام الزعماء الأفارقة  في قمتهم في أديس أبابا اليوم ,قال ولد الشيخ الغزواني أن لابد من إجاد حل سريع تتفق عليه الأطراف الليبية التي تتصارع من اجل إقاف شلال الدم في ليبيا .وقال أن الأزمة الليبية تزداد تعقيدا وتتفاقم تداعياتها الهدامة، ليس بالنسبة لليبيي

كانت حركة الإخوان المسلمين لتكون اعظم حركة اسلامية سياسية علي مرالتا ريخ لوانها حددت لنفسها منهجا متكاملا في الفقه والإعتقاد ولم تتشتت بين سلفيين وصوفيين واشاعرة وغير متمذهبين هذا الخلط المتنا قض المتحارب اضعفها وشتت جهودها وضيع وحدتها ,

ظهر مؤخرا محمد الامين ولد بوعمام حسب ماعرف نفسه في تسجيل نشر علي منصات التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر واليوتيوب وغيرها من منصات التواصل الاجتماعي.قال أن نظام ولد عبدالعزيز لم يترك شئ في هذا البلد الي اختلسه بواسطة عصابة اختارها بنفسه من اجل تحقيق هذا الهدف.وقال محمد الامين ولدبوعمام أن ولد عبدالعزيز مقرب منه إجتماعيا فهو ابن عمه ووالدته بنت عم ولد ع

حركة اللجان الثورية
"ساحة موريتانيا"

 خلال خطابه اليوم  في المرهرجان  الذي أقيم في حي الترحيل التابع لمقاطعة توجنين,حيث  قال الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، إن الحكومة ستتخذ إجراء بخفض سعر الكهرباء بنسبة 20% لصالح ذوي الاشتراكات الاجتماعية التي تمثل نسبة 60% من مجموع الاشتراكات المنزلية، حسب تعبيره.

قال رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية السابق سيدي محمد ولد محم إن الرئيس محمد ولد الغزواني "لم يكن متحمسا إطلاقا للقيام بانقلاب ضد الرئيس [السابق سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله] إلى جانب قيادات عسكرية وأمنية أخرى"، معتبرا أن خطأ ولد الشيخ عبد الله كان إقالته بنفس القرار الذي أقال به لولد عبد العزيز لقائد أركان الجيش الجنرال محمد ولد الشيخ الغزواني.

قال رئيس الجمهورية ولد محمد الشيخ الغزواني إن تنمية البلد تتطلب بناء اقتصاد متنوع، فعال في خلق فرص العمل وإنتاج القيمة المضافة، مؤكدا أنه سيخلق سياسة اجتماعية فعالة ودائمة.

ـ قال رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية سيدي محمد ولد الطالب أعمر إن مقر الحزب لا يخلو من احتمالين، أحدهما أن يكون ملكا للحزب والثاني أن يكون مؤجرا من طرفه.

جاء ذلك في رد على سؤال خلال مؤتمر صحفي عقده رئيس حزب الاتحاد صباح اليوم بمقر الحزب في العاصمة نواكشوط.

قالت الناها بنت مكناس، رئيسة حزب الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم، إن الأغلبية الداعمة للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني «متماسكة»، مؤكدة أن حزبها يحتل مكانة مهمة في صفوف هذه الأغلبية.