قال مسؤل حكومي كبير في الوزارة الأؤلي " لموقع الأعلامي" إن الحكومة تعقد اجتماعات على مدارالساعة لمتابعة جهود اللجان المكلفة بمتابعة فيروس كورونا,موضحا أن الحكومة توجه التحية لكل أجهزة الدولة والأطقم الصحية التي تمثل خط الدفاع الأول لمواجهة كورونا.
اصدرت محكمة في انوكشوط حكما علي اشحاص ارتكبوا عمال النصب والأحتيال علي مواطنين ابرياء ,
وقد حددت المحكمة الأبتدائية قانون العقوبات فى الباب الخاص بالنصب وخيانة الأمانة عقوبة للجريمتين، حيث نص على الحبس لكل من يقوم بالاحتيال والنصب على الآخرين، كما نص على عقوبة السجن من 3 إلى 7 سنوات لجريمة خيانة الأمانة..
اكد وزير الصحة ان أي تهاون مع وباء كورونا المستجد سينتهي بتفشي الفيروس بين المواطنين وهذا سيكلفنا الكثير من الارواح لاقدر الله.وعلي الجميع احترام الإرشادات والنصائح التي تقومها السلطات الصحية في البلاد. وأكد أن الحجر الصحي علي القادمين من خارج البلاد هو الوسيلة الوحيدة لتفادي تفشي المرض وحظر التجول والكف عن الإختلاط بين الأشخاص والأسر.
رفعت السلطات الصحية في أنواكشوط رفع الحجر الصحي عن عشرا الأشخاص قد انتهت فترة حجزهم المقررة. وكان من بين الأشخاص المفرج عنهم نجل الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز الذي وصل البلاد علي متن طائرة قامة من اسبانيا بعد قرار فرض الحجر الصحي الذي تحليلا عليه والدته تكيبر حيث دخلت البلاد مسللة من النهر حسب ما ذكرته مواقع التواصل الإجتماعي فيسبوك وتويتر.
اجتمعت اللجنة الوزارية المكلفة بمحاربة كورونا ظر اليوم برئاسة الوزير الأول المهندس اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا واعلنت بعد اجتماعها ان مندوبية تأزر تضع اللمسات الأخيرة علي التدخلات المالية والتموينية التي اعلن عنها ريئس الجمهورية .محمد ولد االشيخ الغزواني وطالبت اللجنة بالإ بتعاد عن كل ما من شأنه ارباك الحالة العامة عن كريق الشائعات والمعلومات الم
دمر مواطنون غاضبون مركزا لعلاج المصابين بفيروس كورونا أقيم حديثا في أبيدجان، العاصمة الاقتصادية لساحل العاج (كوت ديفوار)، قائلين إنه سوف يلوث الحي.
وأحرق السكان ونهبوا خياما وهياكل في مركز علاج مؤقت أقيم في ضاحية يوبوجون مساء الأحد وصباح الإثنين، وفقا لشهود عيان مقيمين في المنطقة .وأطد المصدر أن الحادث لم يتطور عن حرق المركز المذكور
أعلنت اليوم مصادر مقربة من رجل الأعمال المصطفى ولد الإمام الشافعي الذي يعيش في الخارج أنه تبرع بمبلغ 50 مليون أوقية قديمة لصالح صندوق التضامن الوطني ومكافحة فيروس كورونا، والذي أعلن الرئيس محمد ولد الغزواني عن إنشائه يوم 24 مارس المنصرم.