ذكرت مصادر محلية فجر اليوم أن فتاة تبلغ من العمر 25سنة دخلت مستوصف اسبانيا في انواذيبو ا وعليها أعراض فيروس كورونا المستجد وحسب المصدر فقد دخلت المدينة متسللة مؤخراً قادمة من العاصمة أنواكشوط.وتم حجزها حتي اجراء الفحوصات الطبية لها مع الرجل الذي يرافقها.
اعلنت وزاره الصحة الموريتانية الليلة تسجيل حالة جديدة من خارج اسرة الحالة التاسعة التي تمت اصابة خمسة منهم بالفيروس القاتل.نتيجة مخالطتهم للحالة وتمريضهم له .أما الحالة الوحيدة خارج ذالك فهو تاجر يعمل في سوق الاخشاب ويسكن في مقاطعة عرفات.
قال مدير الصحة ولد الزخارف ان الوزارة سجلت مساء اليوم الأربعاء ستة حالات جديدة بكوفيد19واكد مدير الصحة تسجيل هذه الحالات وبذلك يرتفع عدد الاصابات التي سجلت في البلاد إلي خمسة عشر اصابة بالفيروس القاتل منذ منتصف مارس الماضي.
بعد الرسائل النصية التي أرسلتها كريمة المغفور له بإذن الله تعالى بديدي الذي توفي جراء كورونا المستجد البارحة والذي وجهت إتهامات إلي الأطباء بالتقصير في التعامل معه بجدية حيث هددت ابنته باللجوء إلى القضاء من أجل انصافهم .
قال مدير الصحة العامة بوزارة الصحة أن فريق طبي يجري الآن فحوصات طبية حديثة لجميع المخالطين للحالة التاسعة الاخيرة التي توفي صاحبها اثناء توجهه إلى الحجر الصحي بعد التأكد من اصابته بالفيروس القاتل.وطالب مدير الصحة العامة بوزارة الصحة المواطنين بالتقيد بالتدابير والإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة الموريتانية مؤخرا.
يعاني الكثير من المدن الموريتانية من انقطاعات متكررة من مياه الشرب والكهرباء لمدة تصل احيان الي 48 ساعة وافضل الأحوال ساعة 24 هذه الخالة هي السائدة حالأ في الكثير من المدن في الداخل وهذا ما سبب احتجاجات واعتصامات امام القصر الرمادي وتارة امام الولاة وحكام المقاطعات , حيث تولد شعو لديهم بأن اوضاعهم واصواتهم لاتجد آذانا صاغية من طرف المسؤلين في الد
أفادتى مصادر اعلامية مطلعة أن مصدر العدوي للحالة التاسعة هو سائق الخاص للرجل الذي انتقل اليه الفيروس من احد اقاربه عائدا من فرنسا حيث خضع للحجر الصحي لكن لم تتكتشف حالته لانها كانت خفيفة , وحسب "موقع السفير " الذي نشر المعلومات من مصدر قريب من الحالة التاسعة التي اعلن عن وفاة صاحبها مساء أمس، أن عدوى الفيروس انتقلت للمرحوم بواسطة سائقه الشخصي.
رصدت أسماء بديدي الطالبة بكلية الطب مسيرة والدها مع مرض كوفيد، وعجز القطاع المكلف بالصحة، ورفض الأطباء إجراء الفحوص له، والساعات الأخيرة له بمركز أمراض القلب بنواكشوط الغربية.