
لم تكن الثقة التي أوليت للا ستاذ محمد عالي عبادي وتعيينه المستحق مستشار بوزارة الثقافة والاتصال مع البرلمان، من فراغ بل كان تأكيدا على الدور البارز الذي لعب ولد عبادي في بناء دولة حديثة ديمقراطية ، وتقديرا لجهوده المتميزة في إثراء حرية العبيروحرية الصحافة، وترجمة للمكانة الكبيرة الذي ارتبط اسمه بتطويرالصحافة المستقلة في موريتانيا..