
قال أنه ذات يوم، طلب منه السفير القطري السابق في نواكشوط مقابلة، وذلك عن طريق الهاتف الثابت برئاسة الجمهورية، فحدد له موعدا في مكتب مدير ديوان رئيس الجمهورية ؛ بعد تبادل التحايا المعهودة، أخبره أن بلده قرر تقديم مساعدة مالية بمبلغ عشرة ملايين دولار للبلاد لمواجهة الآثار المترتبة على الجفاف خلال تلك السنة وسلمه صكا بهذا المبلغ.











