لم تكن الشعوب العربية مقتنعة بوجودها أصلاً لتعيرها الآن أدنى اهتمام ، و حتى في أوج نفوذها الراكعة به في المشرق العربي حيال بعض حكام ، خدمة لاعداء العروبة الأصيلة وعظمة الإسلام .
«إذا قمتم بعرض هذه المسرحية التي تقدح في رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسوف أستخدم صلاحيات الخليفة التي أتمتع بها، وسأحرّض الهند وبلاد العرب وكل العالم الإسلامي ضدكم».
المعنى الاستنتاجي لما ورد في مقال ولد الشدو “دفاعا عن الشرعية” هو أن القانون غبي و الشعب الموريتاني غبي و المحامين أغبياء و لا يستثني من الجميع سوى “الشرعية” (المبتورة من كل معانيها و أسبابها) التي يمثلها عنده ولد عبد العزيز و يدافع عنها ولد الشدو : ـ عطل ولد عبد العزيز محكة الحسابات (و هو أمر عادي قانونيا و دستوريا عند ولد الشدو) ـ أعد ولد عبد العزي
وفي ظل انتشار"ثقافة الفساد" داخل العالم العربي ، نُسبت إلى رؤساء وملوك وامراء ومسؤلون سامون عديدين اتهاماتٌ بالفساد المالي والسياسي، لعل أبرزها في السنوات القليلة الماضية قضية التهم الموجه للريئس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز,الذي اتهم حتي الأن بأخطر تهم توجه إلي ريئس وهي خيانة العظمي واستقلال النفوذ.
قال مدير الصحة العامة ولد الزحاف أن الطواقم الطبية والمخبرية سجلت اليوم 13اصالةجديدة بفيروس كورونا المستجد وشفاء 4حالات .وقال إن الاصابات تتوزع على النحو التالي.. عرفات 4توجنين3 ازويرات 1كرو2تفرغ زينة1انواذيبو2
الوطن له رجالاته الذين ينتظرون بفارغ الصبر تقدمه في مجالات عديدة اولها تقوية النسيج الوطني ودفعه إلي الامام حتي يسير البلد في التجاه واحد وتنطلق مسيرته نحو النماء والازدهار الاقتصادي والاجتماعي والثقافي من أجل الوصول إلى شاطئ الأمان والاستقرار السياسي الذي كان غائبا في العشرية الأخيرة .فقد كانت محاكمة للزمن حيث سجن الجميع اوغيبوعن المشهد السياسي نتيج
يستحق السياسي ذو النَّفَسِ و المَقَاسِ الوطني و الإقليمي و الدولي المصطفى ولد الشافعي بمناسبة عودته للبلاد على متن طائرة خاصة من المنفى القسري الطويل استقبالًا شعبيا و نخبويا حاشدًا و تكريما جزيلا و متنوعًا من مختلف الفعاليات السياسية و الإعلامية و المدنية و المجتمعية،..
مثلت أزمة كورونا أكبر خطر على الاقتصاد العالمى وهو ما ظهر من خلال تراجع معدلات النمو العالمية وانخفاضها فى معظم الدول الغنية والفقيرة علي حد سواء ولكن موريتانيا نجحت في أن تكون من الدول القليلة التى تمكنت من تحقيق أستقرار معدلات نمو فى ظل هذه الأزمة وهذا ما وضعها من ضمن افضل الدول وفقا للتقارير الدولية العالمية.التي صنفتها علي أنها من اقل البلدان خسا
على الرغم من الظروف الصعبة التي تسلم فيها الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني البلاد، والمرحلة الدقيقة في تاريخها عشرية الجمر إلا أن الدولة الموريتانية بقيادة الرئيس غزواني تواصل مسيرة بناء موريتانيا الحديثة وتحقق العديد من الإنجازات، وهو ما أكدته الشهادة التاريخية الأهم التي أرخت الفترة الصعبة التي عاشتها وانعكست آثارها السياسية والاقتصادية والأمنية بشدة