انتشرت شائعات حول صحة الرئيس رجب طيب أردوغان، ما أثار جدلا وقلقا واسع النطاق على وسائل التواصل الاجتماعي في تركيا ، وأكد البعض وفاة الرئيس، بينما نفاه أخرون، وذلك بعض نشرمقاطع مصورة تظهر أردوغان وهو يمشي بصعوبة .
أعلن البرلمان الجزائري بغرفتيه، تأييده لأي قرار تتخذه السلطات العليا للبلاد تجاه المغرب بعد حادثة الاعتداء على 3 مدنيين جزائريين.
واستنكر مكتب مجلس الأمة برئاسة صالح قوجيل، “العدوان الآثم والغادر للاحتلال المخزني المغربي، الذي أودى بحياة ثلاث (3) رعايا جزائريين بطريقة غادرة وجبانة، وباستعمال أسلحة دقيقة.”
تحوّل ملف الصحراء الغربية إلى برميل بارود يهدد استقرار وأمن منطقة شمال أفريقيا، بعدما أصبح محل تجاذبات مقلقة بين الجزائر والمغرب على مستوى مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة الذي عجز أعضاؤه عن التوصل إلى حل نهائي للقضية.
اعتبرت جبهة البوليساريو أن قرار مجلس الأمن الأخير ” انتكاسة خطيرة” ستكون لها آثار بالغة على السلم في المنطقة برمتها، مؤكدة أن الشعب الصحراوي “سيواصل ويصعد كفاحه المشروع ضد الاحتلال المغربي”، للدفاع عن حقه غير القابل للتصرف في تقرير المصير.
تحاول الدولة الصهيونية ايقاف الجمهورية الاسلامية الايرانية من متلاك سلاح تحمي بها ارضها وشعبها من اي اعتداء خارجي , وفي هذا السياق قال تقرير إسرائيلي إن تل أبيب تُعدّ خططًا لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية، في حال فشل المفاوضات النووية.
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان،يوم السبت، إنه أمر وزارة الخارجية بطرد سفير الولايات المتحدة وتسعة سفراء لدول غربية أخرى لدعوتهم للإفراج عن رجل الأعمال التركي عثمان كافالا.
ومن بين هؤلاء السفراء، سبعة يمثلون دول حليفة لتركيا في حلف شمال الأطلسي وسيؤدي طردهم، إن تم، إلى إشعال فتيل أكبر أزمة مع الغرب طوال 19 عاما من حكم أردوغان.
قال إبراهيم غالي، ريئس جبهة بوليساريو أنه علي مجلس الأمن الدولي بتحديد جدول زمني لمهمة المبعوث الأممي الجديد للصحراء الغربية ستافان دي ميستورا، وتقديم ضمانات من أجل تنظيم استفتاء تقرير المصير.