
تقترب أزمة معبر الكركرات في الصحراء الغربية من اكتمال أسبوعها الثاني وسط أجواء يشوبها الغموض وتضارب الأخبار بين بيانات عسكرية لجبهة البوليساريو وبين هدوء من طرف المغرب، بينما تتطلع شعوب المغرب العربي إلى الأمم المتحدة لتبادر بتحريك مفاوضات البحث عن الحل السياسي لتجنيب إحدى المناطق القليلة في العالم العربي والإسلامي التي لا تصحو يوميا على إيقاع المداف










