
كشفت أسبوعية ”جون أفريك” الفرنسية أن السفير الجزائري الجديد في الجزائر قام بعد وقت قصير من وصوله إلى فرنسا في أكتوبر/تشرين الأول عام 2020 بإنهاء الامتيازات التي كانت تتمتع بها بعض الشخصيات البارزة في النظام السابق، بما في ذلك زوجة الرئيس المعزول عبد العزيز بوتفليقة.